إن الإهتمام بالعلم و التعليم هو من صفات الدول العظمى والتي تهدف إلى رفع المستوى التعليمي والأكاديمي لديها ، ومن أجل ذلك تعمل بعض الدول و المؤسسات التعليمية إلى إيجاد طابع من الحيوية و الجمال في مبانيها و المنشئات الداخلية للمدرسة أو المؤسسة التعليمية ، وفي هذا الموضوع نتناول مدرسة حديثة موجودة في دولة "السويد" , حيث لا تملك هذه المدرسة جدران تفصل بين الفصول الدراسية ، مقدمة بذلك مواد تعليمية مختلفة حسب المكان الذي يتواجد فيه التلاميذ , وهو ما يوفر ظروف مثالية لتعليم وتنمية التلميذ بشكل أفضل .